Translate this site

الثلاثاء، 16 سبتمبر 2025

في عامه الأول..."مكني" يزوّد أكثر من 86 ألف شاب وشابة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتركيا بمهارات العمل وريادة الأعمال

  

 نجح برنامج "مكني" (EmpowerME)، بعد عام واحد على اطلاقه، في تمكين أكثر من 86 ألف شاب وشابة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتركيا، من خلال تزويدهم بمهارات عملية في قطاعي الأعمال وريادة الأعمال، عبر مزيج من التدريبات المكثفة بقيادة مرشدين محترفين، وجلسات محلية يقودها سفراء شبان في مجتمعاتهم.

وتأتي هذه المبادرة ضمن شراكة رائدة تمتد لثلاث سنوات بين مؤسسة ستاربكس ومجموعة الشايع، بالتعاون مع كل من إنجاز العرب (JA MENA) و"جمعية هابيتات"(Habitat Association) ، بهدف توفير 6 ملايين دولار أمريكي لإشراك وتطوير مهارات 250,000 شاب وشابة في تسعة دول في المنطقة.

أرقام استثنائية

واستقطب برنامج "إنجاز العرب" 41,769 شابًا وشابة في كل من مصر والكويت ولبنان والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة. ومن بين هؤلاء، التحق 5,013 مشاركًا ببرامج تدريبية مكثفة وتطبيقية، شملت برامج مثل "برنامج الشركة"، ومعسكرات الابتكار، وريادة الأعمال المستدامة والخضراء، ومسارات التأهيل لسوق العمل؛ بينما استفاد 36,756 شابًا وشابة من جلسات تدريبية قصيرة وندوات افتراضية عبر الإنترنت.

وضمّت البرامج المكثفة فئات متنوعة من المشاركين، من بينهم 3,710 شابة، و3,221 شابًا من الفئات التي تواجه صعوبات في الوصول إلى الفرص، و1,174 طالبًا من التعليم المهني، إلى جانب مشاركات من اللاجئين والأيتام في عدد من الدول. وساهم في تنفيذ هذه البرامج 61 من شركاء ستاربكس، الذين تطوعوا كمرشدين ومدربين ومحكّمين، إلى جانب 611 متطوعاً من المجتمعات المحلية.

وفي إطار برنامج "مكني" ، قامت "جمعية هابيتات"(Habitat Association) ، بتوسيع نطاق برامج التدريب المحلي، إلى جانب بناء مسار إقليمي لريادة الأعمال يشمل تركيا، والأردن، وأذربيجان وكازاخستان. ففي تركيا، نفّذ  149سفيرًا شابًا مُدرّبًا 572 جلسة تدريبية منذ شهر يناير، شملت42,108  شابًا وشابة في المدارس، والمرافق البلدية، والمراكز الشبابية، ومحطات هابيتات وفروع ستاربكس، وذلك عبر 40 مدينة. كما دعمت الجمعية أربع ندوات عبر الإنترنت حول التخطيط المهني 204 شاب  وشابة. أما في الأردن، فتمكن  23 سفيرًا مُدرَّبًا حديثًا من الوصول إلى أكثر من 2,400 شاب وشابة منذ أبريل، إلى جانب سبع ورش للدعم النفسي الاجتماعي استفاد منها 201 مشارك — كان ما لا يقل عن نصفهم من مجتمعات اللاجئين، مع خطة لتنفيذ 12 ورشة خلال العام الحالي.

توسيع نطاق الوصول وتعزيز الأثر

وتشمل خطط العام الثاني من برنامج "مكني" توسيع نطاق الوصول وتعزيز الأثر الإيجابي. كما تعتزم "إنجاز العرب" توسعة البرنامج ليشمل المغرب والبحرين وقطر، مع تطوير نماذج التعلم الهجينة وتحسين آليات الربط بين المشاركين والمرشدين لتوفير تجربة أكثر تكاملاً وفعالية. أما "جمعية هابيتات"، فستركز على توسيع شبكة السفراء الشباب في الأردن، إلى جانب استكمال تنفيذ 12 ورشة دعم نفسي واجتماعي، ومواصلة تقديم برامج التعلم داخل المتاجر في كل من تركيا والأردن.


"فايزر" تعيّن رودريغو بوجا رئيساً لمنطقة الشرق الأوسط وروسيا وأفريقيا

 


أعلنت شركة "فايزر" اليوم عن تعيين رودريغو بوجا رئيساً لمنطقة الشرق الأوسط وروسيا وأفريقيا، ليشرف على عمليات الشركة في جميع انحاء المنطقة. وسيتولى رودريغو من منصبه الجديد مسؤولية الإشراف على الجوانب الاستراتيجية والتشغيلية وأداء الأعمال، بما يضمن وصول المرضى في المنطقة للابتكارات العلاجية السباقة.

وسيتولى رودريغو مهمة الإشراف على محفظة متنوعة تغطي اللقاحات وأدوية الأورام والأمراض النادرة وأدوية الطب الباطني وأدوية الالتهاب والمناعة، وسيتعاون عن كثب مع الشركاء والأطراف المعنية لدفع عجلة النمو المستدام وتعزيز بصمة الشركة، في حين سيضع استراتيجية طموحة وسيعمل على تحقيق أهداف "فايزر" في منطقة الشرق الأوسط وروسيا وأفريقيا.

ومعلقاً على تولي مسؤولياته الجديدة، قال رودريغو بوجا: "حظيت خلال العقود الثلاثة الماضية في شركة ’فايزر‘ بفرصة العمل ضمن العديد من الأسواق، حيث كان لكل منها تحدياته الفريدة وفرصه الواعدة ودروسه القيّمة. وأسهمت هذه التجارب المتنوعة في تغيير طريقة رؤيتي للابتكار والتعاون، وتمكنت من معرفة سبل تحقيق الأثر الإيجابي الذي يعود بالنفع على المرضى. ولاشك أن تولي قيادة منطقة الشرق الأوسط وروسيا وأفريقيا هو محطة مميزة بالنسبة لي، حيث أتطلع للبناء على خبراتي وتجاربي وتوسيع معارفي وصقل مهاراتي بالشراكة مع زملائي والجهات الحكومية والأطراف المعنية في المنطقة. ولاشك أن هذه اللحظة مثالية للتفكير في قدرة ’فايزر‘ على تسريع وتيرة الوصول للأدوية المبتكرة وتعزيز الإمكانات المحلية والمضي في إرساء معايير جديدة للرعاية الصحية في المجتمعات التي نخدمها".

وأضاف: "إن ما يميز منطقة الشرق الأوسط وروسيا وأفريقيا هو مدى تنوعها. فبدءاً من الاقتصادات سريعة النمو التي تضخ استثمارات كبيرة في البنية التحتية للقطاع الصحي إلى الأسواق الرائدة التي تتبنى تقنيات الصحة الرقمية، يخلق هذا التنوع تعقيدات وفرص في آن معاً، وأؤمن بأنه يمكن لشركة ’فايزر‘ تحقيق تغيير حقيقي في هذه المنطقة من خلال الجمع بين العلوم العالمية والرؤى المحلية".

ويتمتع رودريغو بنحو ثلاثة عقود من الخبرة في شركة "فايزر"، اكتسب خلالها سمعة متميزة كقائد ديناميكي برؤية استراتيجية، ملتزم بدفع عجلة الابتكار والنمو وإطلاق الحلول التي تركز على المرضى. وشغل مؤخراً منصب نائب الرئيس الأول والرئيس التنفيذي للأعمال في الولايات المتحدة لقطاع الطب الباطني، حيث أشرف على محفظة "فايزر" في مجالات القلب والأوعية الدموية والأمراض الأيضية وصحة المرأة.

وخلال مسيرته المهنية، نجح رودريغو في قيادة عمليات نوعية في أعمال الشركة، مع إطلاق منتجات جديدة، وتوسيع نطاق الوصول إلى الأسواق، إلى جانب قيادة عمليات الاستحواذ والاندماج. وشملت مناصبه القيادية مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك توليه منصب الرئيس في المكسيك وكولومبيا وبيرو، فضلاً عن مناصب عالمية رفيعة مثل رئيس التسويق العالمي لقطاع الطب الباطني ونائب الرئيس العالمي لشؤون تنمية الكفاءات.


الخميس، 11 سبتمبر 2025

RemotePass تطلق "Ask AI"، أول أداة ذكاء اصطناعي في العالم للموارد البشرية لتخفيف ضغط اتخاذ القرارات على قادة الموارد البشرية والمالية

  



أعلنت RemotePass، المنصة الشاملة لإدارة الموارد البشرية والرواتب لفرق العمل المحلية والعالمية، عن إطلاق أداة "Ask AI". وتُعد هذه الأداة الأولى عالميًا التي تمكّن المديرين التنفيذيين وقادة الموارد البشرية والمالية من التفاعل بأمان مع بيانات الموارد البشرية والرواتب الخاصة بشركاتهم، وفي الوقت الفعلي، بما يمنحهم استقلالية أكبر لاتخاذ قرارات أسرع.

يأتي هذا الإطلاق في وقت تشهد فيه اقتصادات الشرق الأوسط تسارعًا في جهود التحول الرقمي ضمن رؤية "نحن الإمارات 2031" و"رؤية السعودية 2030"، حيث تركز كل من الرؤيتين على الكفاءة والإنتاجية ومستقبل  العمل. وهنا ترى RemotePass أن الذكاء الاصطناعي التفاعلي يمكن أن يلعب دورًا مهمًا في دعم هذه التوجهات.

لسنوات، لطالما وجد القادة أنفسهم بين خيارين صعبين: إما الانتظار لساعات للحصول على تقارير يدوية، أو الاعتماد مؤخرًا على أدوات ذكاء اصطناعي عامة لا تستطيع الوصول إلى المعلومات الحساسة للشركة. أداة "Ask AI" تغيّر هذه المعادلة كليًا، إذ تمنح المديرين القدرة على الحصول على إجابات فورية لأسئلة معقدة كانت تتطلب سابقًا ساعات من التحليل. على سبيل المثال، يمكن لمدير مالي أن يسأل: "إذا قمنا بتحويل 20٪ من المتعاقدين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا إلى موظفين بدوام كامل في الربع القادم، ما التأثير على ضرائب الرواتب والمزايا والتكاليف الإجمالية؟" ليحصل فورًا على رؤية واضحة للالتزامات المالية. كما يمكن لـ"Ask AI" تقديم النتائج بأشكال بصرية متنوعة مثل الجداول والمخططات، ما يحوّل البيانات المعقدة إلى رؤى سهلة الفهم في ثوانٍ.

وقال كمال الرقاد، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة RemotePass: "تواجه إدارات الموارد البشرية والمالية ضغوطًا متزايدة للعمل بسرعة ومرونة. ومع Ask AI نوفّر لهذه الإدارات إمكانية تحويل البيانات الحساسة والمعقدة إلى رؤى عملية بشكل فوري. لم يعد الأمر مسألة راحة فحسب، بل أصبح وسيلة حقيقية لتمكين الشركات من إدارة فرق العمل ومواردها بالسرعة التي تتطلبها اقتصادات الشرق الأوسط الحديثة."

ويضع هذا الإطلاق RemotePass في موقع الريادة ضمن التحول الكبير في عالم برمجيات الأعمال: الانتقال من الواجهات المعقدة إلى الذكاء الاصطناعي البديهي القائم على المحادثة. ومن خلال كونها الأولى عالميًا وإقليميًا في توفير هذه الإمكانية، توفر الشركة المبتكرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للمؤسسات والشركات الأدوات اللازمة لبناء مستقبل العمل.

وأضاف كمال: "Ask AI سيغيّر الطريقة التي يتعامل بها قادة الأعمال وفرق الموارد البشرية والمالية مع منصتنا. اليوم، تتيح لهم التفاعل مباشرة مع بيانات الموارد البشرية والرواتب، وغدًا، سيتطور ليتجاوز مجرد الرؤى وينتقل للتنفيذ: من إعداد الموظفين الجدد، إلى إعادة توجيه الموافقات، واعتماد الرواتب، كل ذلك بأمر واحد فقط."


فتح باب الترشيحات للنسخة الخامسة من جائزة أستر جارديانز جلوبال نيرسينج 2026 بقيمة 250 ألف دولار أمريكي

 



يمكن للممرضين والممرضات المسجلين حول العالم تقديم ترشيحاتهم باللغة المفضلة لديهم حتى تاريخ 10 نوفمبر 2025.

أعلنت مجموعة "أستر دي إم" للرعاية الصحية عن إطلاق النسخة الخامسة من جائزة "أستر جارديانز جلوبال نيرسينج"، التي تعدّ واحدة من أبرز الجوائز العالمية التي تحتفي بالتميز في مجال التمريض، والتي تصل قيمتها إلى 250 ألف دولار أمريكي.

 

وتفتح الجائزة باب الترشيح أمام طواقم الممرضين والممرضات المسجلين حول العالم ممن قدموا مساهمات بارزة ومؤثرة في مجال رعاية المرضى، وقيادة التمريض، وتعليم التمريض، والخدمة الاجتماعية أو المجتمعية، والبحث أو الابتكار أو الريادة في الرعاية الصحية. ويمكن للمرشحين اختيار تسليط الضوء على مساهماتهم في مجال أساسي واحد وما يصل إلى مجالين ثانويين على الأكثر، وتقديم ترشيحاتهم مباشرة عبر الموقع الالكتروني التالي: www.asterguardians.com، وذلك بحلول 10 نوفمبر 2025.

 

ستخضع الترشيحات إلى عملية تقييم مستقلة وشفافة تديرها شركة "إرنست آند يونغ" (إي واي) للاستشارات وبإشراف لجنة تحكيم كبرى تضم نخبة من أبرز القادة العالميين في قطاع الرعاية الصحية. وسيتم الإعلان عن أفضل 10 مرشحين من طاقم التمريض قبيل حفل توزيع الجوائز الدولي المرموق المقرر إقامته في مايو 2026، تزامناً مع يوم التمريض العالمي.

 

وفي هذه المناسبة، صرّح الدكتور أزاد موبن، المؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة "أستر دي إم هيلث كير"، قائلاً: "على مدى أكثر من خمسة عقود في رحلتي الطويلة بمجال الرعاية الصحية، تعلّمت حقيقة أساسية ثابتة: ألا وهي أن الممرضين والممرضات هم الركيزة الأساسية لأي نظام صحي قوي، حيث أنهم يقفون في خط المواجهة الأول. كما أن التزامهم العميق، وصلابتهم أمام التحديات، وتعاطفهم الإنساني اللامحدود، كلها قيم تستحق تقديراً يتجاوز بكثير ما يحظون به اليوم. لقد استلهمنا إطلاق جائزة ’أستر جارديانز جلوبال نيرسينج‘ من شعور صادق بالامتنان، لنكرّم أولئك الذين يشكّلون العمود الفقري للرعاية الصحية، ونحفّز في الوقت ذاته الأجيال القادمة على الانخراط في هذه المهنة السامية التي تحمل رسالة إنسانية نبيلة. وتبقى هذه الجائزة واحدة من أكثر المبادرات قرباً إلى قلبي ومعنىً في حياتي، لأنني أؤمن بصدق أن تمكين الممرضين والممرضات لا يعني فقط تقدير دورهم، بل هو تعزيز لروح الرعاية الصحية نفسها، وبناء لمستقبل أكثر إنسانية وجودة في هذا القطاع الحيوي".

 

تجدر الإشارة إلى أنّ جائزة "أستر جارديانز جلوبال نيرسينج" تحمل إرثاً مشرّفاً يتمثل في تكريم نخبة من الممرضين والممرضات الذين تركوا بصمة عميقة في مجتمعاتهم. ومن أبرزهم نايومي أوهيني أوتي، الممرضة الرائدة في مجال الأورام من غانا، التي أسهمت جهودها الريادية في إحداث نقلة نوعية في رعاية مرضى السرطان وتعزيز تعليم التمريض في مختلف أنحاء إفريقيا. كما يشمل سجل الفائزين السابقين ممرضين متميزين من كينيا والمملكة المتحدة والفلبين، الأمر الذي يعكس البعد العالمي الحقيقي الذي تتميز به هذه الجائزة.


الأربعاء، 10 سبتمبر 2025

TCL تستعرض أحدث تقنيات العرض وابتكارات الذكاء الاصطناعي في معرض IFA 2025

   


قدّمت شركة TCL، العلامة التجارية الرائدة عالمياً في مجال الإلكترونيات الاستهلاكية، والأولى عالمياً في أجهزة تلفزيونات "ميني ليد" وأجهزة التلفزيون فائقة الحجم،، عرضاً ملهماً خلال مشاركتها في معرضIFA 2025  تحت شعار "إلهام العظمة". من الشاشات ذات التقنيات السمعية البصرية المتطورة، والأجهزة المنزلية المعزَّزة بالذكاء الاصطناعي، والأجهزة الذكية المتصلة، إلى الإطلاق العالمي الأول لـ TCL NXTHOME™، إضافة إلى سلسلة من الابتكارات المستدامة، قدّم المعرض عرضاً شاملاً لرؤيةTCL  في الارتقاء بأسلوب الحياة اليومية من خلال منتجات مبتكرة، وتصاميم عصرية راقية، وتجارب نابضة بالحيوية.

وبإطلالة تحمل طابعاً رياضياً يضفي أجواءً حماسية على معرض IFA 2025، إلى جانب أحدث ابتكاراتها التقنية، أكدتTCL  من خلال جناحها التزامها بربط الجمهور حول العالم عبر القوة التحويلية للتكنولوجيا، والارتقاء بتجارب الرياضة لكل من الجماهير والرياضيين، من خلال مزج الابتكار بالشغف لإلهام العظمة داخل الملعب وخارجه.

وكشفت TCL عن طرازها الرائد لعام 2025، تلفاز "سي 8 كيه بريميوم كيو دي ميني ليد"C8K Premium QD-Mini LED TVفبفضل لوحة CrystalGlow WHVA، وتصميم Virtually ZeroBorder، وتقنية "كيوليد" المتطورة، إلى جانب النظام الصوتي من Bang & Olufsen، يجمع جهاز C8K  بين هندسة العرض الثورية، والتصميم الغامر، والصوت الفاخر، ليمنح تجربة ألعاب رائعة.

ومنذ إطلاقها أول تلفزيون بتقنية "كيو دي ميني ليد" في العالم عام 2019، تواصل TCL ريادتها في تقنيات العرض من خلال تطوير تقنيتها المتجددة في هذا المجال. حيث تقوم بدمج الإضاءة الخلفية الدقيقة بتقنية "ميني ليد" مع تقنية "كيوليد" الرائدة عالمياً، لتوفير تباين يقارب شاشات "كيوليد"، ونطاق لوني واسع، إلى جانب سطوع أعلى، وعمر أطول، وقيمة أفضل، خصوصاً في الشاشات فائقة الحجم. كل ذلك مع الاعتماد على إضاءات خلفية منخفضة الطاقة، وألواح عالية الكفاءة تضمن أثراً بيئياً أخف.

وفي إطار توسعها إلى ما هو أبعد من أجهزة التلفاز، كشفت شركة TCL وللمرة الأولى خلال معرض IFA عن دمج تقنية "كيو دي ميني ليد" في شاشة فائقة العرض من طراز  57R94، بدقة 4 مزدوجة، لتلبية تطلعات عشاق الألعاب وتوفير تجربة إنتاجية متقدمة عبر خاصية النوافذ المتعددة.

استعرضت TCL شراكاتها مع "دولبي"، حيث عرضت مكبّر الصوت اللاسلكي الجديد Z100. وعند استخدامه مع أجهزة التلفاز من TCL التي تدعم تقنية "دولبي أتموس فليكس كونِّكت" (Dolby Atmos FlexConnect)، يمكن للمستخدمين اختيار الطريقة التي يفضلون بها توزيع مكبرات الصوت. كما أعلنت TCL أن الجيل الجديد من تقنية "دولبي فيجن"، والمعروف باسم "دولبي فيجن 2"، سيتم توفيره قريباً على أجهزة تلفاز TCL.

استعرضت TCL أيضاً منظومة متكاملة للذكاء الاصطناعي المرتكز على الإنسان، والتي تم تطويرها بالاعتماد على منصة "تورينغ" من "إيغل لاب" Eagle Lab، ما يتيح تجارب أكثر ذكاءً وتخصيصاً عبر مجموعة واسعة من الأجهزة مثل أجهزة التلفاز، وأجهزة التكييف، والثلاجات، والغسالات، والهواتف الذكية، وغيرها.

يقدّم مكيف الهواءFreshIN 3.0  من TCL ميزات ذكية تشمل "الصحة المدعومة بالذكاء الاصطناعي"، و"التحكم الصوتي"، و"توفير الطاقة المدعوم بالذكاء الاصطناعي"، ما يوفّر هواءً نقياً فائق الهدوء بفضل تقنية "كوادروبوري"QuadruPuri  للتنقية المتقدمة. كما تسهم مكيفات VoxIN وBreezeIN  وSaveIN  المعزَّزة بالذكاء الاصطناعي في تعزيز سهولة الاستخدام، والراحة، وكفاءة استهلاك الطاقةوفي المطبخ، تُبقي الثلاجة المدمجة والمزودة بتقنيةT-Fresh  الطعام نظيفاً. وتتميّز مجموعةSuperDrum  من غسالات ومجففات TCL بخاصية الإدارة عن بُعد عبر تقنية الواي فاي، كما تتيح تقنية Auto Dose  توزيع كميات دقيقة من المنظف تلقائياً.

شهد معرض IFA الظهور الأول على مستوى أوروبا لـ TCL AiMe، أول روبوت معياري ذكي في العالم، حيث يجمع بين تعابير واقعية وذكاء اصطناعي تفاعلي وخصائص مبتكرة للحياة الذكية، ليحوّل اللحظات اليومية إلى فرص للإلهام والمرح والتواصل.

بصفتها شريكاً أولمبياً عالمياً، جلبتTCL  حماس دورة الألعاب الأولمبية الشتوية إلى معرضIFA 2025  من خلال مجموعة من التجارب التفاعلية المستوحاة من دورة "ميلانو-كورتينا 2026" المرتقبة. ومن بين أبرز هذه التجارب، منطقة مخصّصة للألعاب الأولمبية الشتوية قدّمت شخصيتي "ميلو" و"تينا"، ما جعلها محطة لا تُنسى لزوار المعرض. وإضافة إلى ذلك، سلّطت TCL الضوء على برنامج Team TCL، وهو مبادرة خاصة لدعم مشاركة TCL في الألعاب الأولمبية، تعكس التزامها المستمر بروح الرياضة والتفوّق.

الثلاثاء، 9 سبتمبر 2025

حضانةArt Village Nursery في دبي تغيّر علامتها التجارية لمواصلة مسيرتها الريادية في مجال التعليم المبكّر المستوحى من الطبيعة

  


من خلال اعتمادها هوية جريئة جديدة تركز على مفهوم "مدارس الغابات"، تهدف المؤسسة الرائدة في مجال التعليم المبكر والمتجذّرة في الفلسفة التربوية الشمالية إلى تعزيز مكانتها في السوق

 

أعلنت حضانة "آرت فيلدج" (Art Village Nursery)، إحدى شركات مجموعة غباش، عن تجديد شامل لهوية علامتها التجارية، تهدف من خلالها إلى تعزيز مكانتها كوجهة رائدة في مجال التعليم المبكّر المستوحى من الطبيعة للمتعلمين الصغار في دبي.

من خلال هذه الخطوة الاستراتيجية المتمثّلة في إعادة بناء علامتها التجارية، ستتغيّر تسمية حضانة "آرت فيلدج" (Art Village Nursery) إلى "مركز آرت فيلدج للطفولة المبكرة" (Art Village Early Childhood Centre)، ما يعكس التوجّه التربوي المتميز الذي تعتمده الشركة، والذي يتجاوز مفاهيم الرعاية النهارية التقليدية. كما تتواءم هذه الخطوة مع النهج المجتمعي للمركز والذي يشجّع الاستكشاف في الهواء الطلق ويعزز أساليب التعلم القائم على الطبيعة باعتبارها من الركائز الأساسية لتحفيز النماء في مرحلة الطفولة المبكرة.

تتميز الهوية البصرية الجديدة بألوانها الترابية المستوحاة من خضرة الغابة ولون الرمال الدافىء، تدعمها رسومات بيانية جميلة توضح أهمية الطبيعة كأداة تعليمية قوية وكيف يمكن استخدامها كامتداد للصفوف الدراسية. كما يكرّم التصميم التراث التعليمي الشمالي الذي تتبناه حضانة "آرت فيلدج" (Art Village)، ونهج "ريجيو إميليا" (Reggio Emilia) المميز للتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة، والإيمان الراسخ بالطاقات اللامتناهية التي قد تنمو وتزدهر لدى الأطفال عند منحهم حرية التعبير، والبحث، والاستكشاف الإبداعي.

وفي معرض تعليقها على هذا الأمر، قالت سوزان ليندر، مديرة في حضانة "آرت فيلدج" (Art Village): "توفّر حضانة ’آرت فيلدج‘ (Art Village) بيئة تعليمية فريدة بحق، تميّزها عن نظيراتها من المؤسسات التعليمية العاملة في منظومة تعليم الطفولة المبكرة شديدة التنافسية في دبي." وأضافت: "تعدّ هوية علامتنا التجارية الجديدة انعكاساً لالتزامنا الراسخ بتزويد الأطفال بتجارب تعليمية أصيلة قائمة على التواصل مع الطبيعة، تشجّع الفضول وتبني القدرة على الصمود وتعزز متعة الاكتشاف. يتميّز نهجنا التربوي بتركيزه الفريد على الاستدامة والتعلم في الهواء الطلق وتعزيز قيم المجتمع القروي الأصيلة، وهي العناصر التي تهمّ أولياء الأمور في دبي ممن يفضلّون التنمية الشاملة على الضغط الأكاديمي التقليدي، ويهدفون إلى غرسها في أطفالهم."

من جهتها، قالت ساري صليبا، المدير العام لحضانة "آرت فيلدج" (Art Village) ومدارس هلسنكي العالمية في الإمارات العربية المتحدة (HEI UAE): "نسعى من خلال نهجنا التربوي القائم على المجتمع وأسلوبنا في التعليم القائم على التواصل مع الطبيعة، إلى الارتقاء بالتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة. نحن متحمّسون للعرض التربوي الفريد الذي تقدمه حضانة ’آرت فيلدج‘ (Art Village) ونتطلع إلى المساهمة في بناء مستقبل أكثر إلهاماً لصالح أجيال المستقبل من المتعلمين الصغار."

تستفيد "آرت فيلدج" (Art Village) من برامج تطوير المناهج المعززة وتدريب المعلمين، والتي تمزج بين التزام مجموعة غباش بالارتقاء بالتعليم المبكر في الإمارات العربية المتحدة مع الأساليب التربوية الفنلندية المثبتة للتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة.

شركة Azumah Ghana تنفي المزاعم الكاذبة التي تفيد باستحواذ E&P على مشروعي Black Volta وSankofa

  

 نفت اليوم شركة Azumah Resources Ghana Limited نفيًا قاطعًا المزاعم التي أفادت بأنَّ شركة Engineers & Planners (E&P) قد أكملت صفقة استحواذها على Azumah Ghana وUpwest Resources Ghana وسيطرت على مشروعي Black Volta وSankofa Gold.

هذه المزاعم كاذبة وتفتقر إلى الأساس القانوني، إذ تظل Azumah Ghana المالك القانوني والمشغل الفعلي لهذين المشروعين، كما لم تنقل Azumah Ghana أو Upwest أو المساهمين أي أسهم إلى شركة E&P.

إنَّ هذه الإدعاءات ليست كاذبة فحسب، بل إنَّ شركة E&P تنازلت رسميًا عن مطالباتها ضد Azumah Ghana يوم الجمعة الماضي في تطور شهد اهتمامًا واسعًا من وسائل الإعلام في غانا باعتباره خطوة تمهد السبيل أمام Azumah Ghana لبدء تطوير مشروعي Wa وBlack Volta من دون عوائق. وقد تمت الإشادة دوليًا بمعالي وزير الأراضي والموارد الطبيعية، السيد Emmanuel Armah-Kofi Buah تقديرًا له على دوره في حل النزاع القائم بين Azumah وE&P، وتأكيده للمستثمرين في مؤتمر Africa Down Under المعقود في أستراليا أنَّ غانا ستظل نموذجًا للاستقرار.  لكن بعد أيام قليلة، أقدمت شركة E&P على تحدي ذلك القرار، فعمدت إلى الاستيلاء على المنجم من دون أساس قانوني، ضاربةً عرض الحائط بتصريحات الوزير ومثيرةً شكوكًا كبيرة بشأن قدرة غانا على ضمان سيادة القانون.

لو تمت عملية النقل هذه، لكان هذا بمنزلة مصادرة للملكية الخاصة، ومن شأن هذا أن يعرض حكومة غانا لمطالبات تتجاوز مليار دولار أمريكي بموجب القانون الغاني والمعاهدات الدولية على حد سواء، ناهيك عن أنه سيضعف للغاية الرسالة التي وجهها معالي الوزير في مؤتمر Africa Down Under الأسبوع المنصرم.

تعتزم Azumah Ghana اللجوء فورًا إلى محكمة التحكيم الدولية لمنع أي استيلاء غير قانوني من جانب E&P، ولضمان حماية حقوق مساهميها ومصالح شعب غانا بالكامل.

 صرح البروفيسور Prince Amponsah، رئيس مجلس إدارة Azumah Ghana، قائلاً: "هذه معلومات كاذبة تهدف إلى إرباك الجمهور، وليس الأمر بجديد على شركة E&P التي دائمًا ما تصدر بيانات علنية لا تستند إلى أي مضمون. ثم إنَّ شركة E&P قد تنازلت عن مطالباتها ضدنا الأسبوع المنصرم، في تأكيد واضح وصريح على أحكام المحاكم وما أثبتته العقود من حقائق، وهو أنَّ Azumah Ghana المالك الشرعي لمشروعي Black Volta وSankofa. وأي ادعاء يفيد بغير ذلك لا أساس له من الصحة. وأود أن أشير إلى أنَّ تركيزنا الآن ينصب على قطع خطوات سريعة على طريق التطوير وتقديم استثمارات تزيد قيمتها على 100 مليون دولار أمريكي وتوفير آلاف فرص العمل لسكان منطقة الغرب العلوي."

تواصل شركة Azumah Ghana التزامها بتطوير مشروعات Wa وBlack Volta وSankofa مطبقة مناهج مسؤولة، بالشراكة مع المجتمعات الغانية والمتعاقدين الغانيين. ومن المتوقع أن تحقق هذه المشروعات استثمارات تتجاوز 100 مليون دولار أمريكي، وتوفر 1,000 وظيفة في قطاع البناء، و420 وظيفة دائمة، ما يجعلها حجر الزاوية للتنمية في منطقة الغرب العلوي.

إن نص اللغة الأصلية لهذا البيان هو النسخة الرسمية المعتمدة. أما الترجمة فقد قدمت للمساعدة فقط، ويجب الرجوع لنص اللغة الأصلية الذي يمثل النسخة الوحيدة ذات التأثير القانوني.


الخميس، 4 سبتمبر 2025

مهرجان "برويكستسيا" الأول يشعل موسكو بالعروض الضوئية والموسيقى والفن الرقمي

  



تحولت موسكو، في أواخر صيف 2025، إلى وجهة لعشاق الموسيقى والفن المعاصر مع انطلاق النسخة الأولى من مهرجان الأضواء برويكستسيا” (Proektsiya) في حديقة موسكينو سينما بارك يومي 30 و31 أغسطس.

استقطب المهرجان أكثر من عشرة آلاف زائر، حيث استمتعوا بعروض ضوئية غامرة، وإسقاطات بصرية، وأداءات حية لأكثر من 12 ساعة من الموسيقى المتواصلة على مدى يومين، بمشاركة نجوم عالميين وفنانين روس.

أقيم المهرجان على مساحة مساحة تجاوزت 1,500 متر مربع، وتضمّنت أكثر من خمس منشآت فنية فريدة، إلى جانب 800 هيكل ضوئي رأسي وأكثر من 1,000 جهاز إضاءة متزامنة مع المؤثرات الصوتية والبصرية.

نجوم عالميون على المسرح

في اليوم الأول، خطف النجم السويدي-الكونغولي موهومي الأضواء بأدائه لأغانيه الشهيرة مثل Bumpy Ride وHello التي لطالما أشعلت حلقات الرقص حول العالم. وبحضور آلاف الجماهير وسط مؤثرات ضوئية مبهرة وإسقاطات رقمية، أشعل موهومي الأجواء بشخصيته وأسلوبه الحيوي. وقال قبل صعوده إلى المسرح: "أنا سعيد جداً بعودتي إلى روسيا، وموسكو دائماً قريبة من قلبي، أحب تنوع ثقافتها"، لتلقى كلماته تصفيقاً حاراً.

أما اليوم الثاني، فقد شهد عرضاً قوياً لأسطورة الهيب هوب العالمي باستا رايمز، المعروف بسرعته الفائقة في الأداء وتعاونه مع نجوم عالميين مثل ماريا كاري وجانيت جاكسون. وقدّم الفنان عرضاً بصرياً موسيقياً متكاملاً تخللته ظهورات هولوغرامية لنجومه المشاركين، وسط إضاءة ديناميكية متزامنة مع إيقاعاته القوية. وقال للجمهور: "لقد مضى وقت طويل منذ زيارتي لموسكو، وأنا سعيد للغاية بعودتي. هنا أناس مذهلون بالفعل"

عروض ضوئية غامرة

جذبت المنشآت الضوئية أنظار الزوار، أبرزها نفق LED بطول 70 متراً حوّل الممر الرئيسي للحديقة إلى ممر ديناميكي من الضوء، إضافة إلى منطقة "موسكو الأربعينيات" التي عرضت مشاهد أرشيفية عبر تقنيات الفيديو مابينغ، لتعيد الحياة إلى ذاكرة المدينة.

تجربة ثقافية جديدة

جمع مهرجان "برويكستسيا" بين الموسيقى والفن الرقمي والإضاءة في تجربة غامرة واحدة، ليثبت أن موسكو قادرة على استضافة فعاليات ثقافية رفيعة المستوى بمعايير دولية. وقد ترك المهرجان انطباعاً قوياً لدى عشاق الموسيقى الحية والفن الرقمي، مؤكداً مكانة العاصمة الروسية كمركز متجدد للابتكار الثقافي.